Friday, May 19, 2006

المصعد

كثيرا من لاوقات عندما اركب المصعد ومعي مجموعه من الاشخاص اتخيل ماذا سيحدث لو توقف هذا المصعد عن العمل لمدة ساعه او ساعتين واضطررنا للبقاء محشورين في هذه المساحه التي لا تتعدى 3*3 امتار ؟
ونحن معلقين بين السماء والارض ولا يوجد بيننا اي رابط سوي وجودنا هنا -اعتقد ان شخصيات الناس تظهر بوضوح في هذه اللحظات
لكم الحريه انت تتخيلوا الوضع؟


بيت من الشعر يدور ببالي دائما هذه الايام
حين يشقى الناس أشقى معهم وأنا أشقي كما يشقون وحدي

34 Comments:

Blogger Unknown said...

اتذكر كان فى فيلم اسمه المصعد وتدور احداث الفيلم داخل المصعد
وكان الشى مضحك جدا :))
تحياتى بدون توقف مصعد

10:17 PM  
Anonymous Anonymous said...

انا كنت بمصعد وتوقف علي ويمكن بو ساعه ونص بس كنت بروحي ;p

11:54 AM  
Blogger Michomeme said...

مرحبا
من ازعج المواقف الي ممكن ان نمر بيها هي توقف المصعد في نص الطريق, انا من الاشخاص الي يتخوفون من هذا الموقف، وكلما اكون بالمصعد تجي على بالي فكرة ان المصعد يتوقف وابقى سجينة بداخله لمدة ساعات غير معلومة، الى ان يبدي معدل الاوكسجين يقل بالجو، ويبدأ الاختناق، ثم الموت البطيْ... فكرة مرعبة ومخيفة،
مرة توقف المصعد وانا بداخله ..اخذت نفس عميق، وقريت ايات من القران الكريم، وحاولت ان اهدأ نفسي, الى ان تم تشغيل المصعد مرة ثانية

وان شاء الله كل المصاعد تعمل وبدون توقف

ميشو من العراق

11:58 AM  
Anonymous Anonymous said...

شيء مرعب جداً ..
لكن أتمنى تكون صحبتي الي بالمصعد يكونون
ممتعيين ويونسون .. لوووول..مو مصرقعيين

وبعدين لازم أكون عقلانية وما أخرعهم ونفكر بحل اذا في :)

مخيله متميزه :) بالتوفيق

2:14 PM  
Blogger Unknown said...

شوفوا فيلم بين السماء والارض وهتعرفوا الدنيا هتبقى عامله ازاى

2:49 PM  
Blogger Unknown said...

أعتقد أن الفيلم كان إسمه "بين السما و الأرض"

2:58 PM  
Blogger arabic man said...

أنا صارت معي وعلقت مع شخصين لمدة ساعة بمصعد بالدور ال14
كانت تجربة صعبةراح إحكي عنها شي مرة بالتفصيل بس تعرفت على الشابين إلي علقوا معي ولانزال أصحاب
رب ضارة نافعة

4:21 PM  
Blogger arabic man said...

المدونة مميزة فعلا
أنا إذا سمحت راح أعملها رابط من مدونتي
ممكن ؟؟

4:25 PM  
Anonymous Anonymous said...

لو صار لي موقفاً مثل هذا.. لفكرت أن هذا سيكون مثل القبر.. نعم مثل القبر..

ولكن الفرق أنك تدفن حياً.. والمذنب سيفكر في آخرته.. وكيف سيكون عقابه..

والمصيبة أنه سيدعو الله أنه إن خرج منها لن يعود إلى ذنوبه ومعصيته.. ولكن بعد ذلك تعود حليمة لعادتها القديمة..

تحياتي؛؛؛

4:40 PM  
Blogger فوضى أفكاري said...

هههه خصوصا بالجامعه ها مو شي يخترب

الدري ارحم:P


مااركب اسنسير واااايد ههه

8:14 PM  
Blogger layal said...

mishari:
عربي الفيلم ؟

ام المريله الكحلي:
معاك حق -صدقيني لو نقرب من بعض شويه
لكن الانسان دائما تحكمه الظروف لا يعرف صديقه ولا يتعرف علي الناس بحقيقتهم الا وقت الشدائد-نقطه جيده للطرح

Anonymous:
لو توقف المصعد علي بروحي -راح اتذكر كل المواقف اللي حصلت لي بحياتي واتذكر اني وحيده ووووو-لا تفتح جروح

Michomeme:
اتمني ان لا يتكرر الموقف -لكن لا داعي للخوف -بالعكس موقف يذكرني بسخرية القدر

FatmaQatar:
هم المصرقعين اللي راح يعملوا جو لكن اذا كلهم خايفين راح تهدين من وله من

metkazy + Tarek
فيلم عربي ؟

ayhm jzzan:
في بعض الاحيان يقف معك ناس في الشدائد لا تعرفهم الا لساعات ثم تنساهم للابد -لكن رب العالمين يوجد لك من يخفف عنك بالحظاتك العصيبه حتي لو لم يكن معك احد تعرفه-لكن الحمد لله حدث لك العكس :-)
بخصوص ربط المدونه بكل سرور -اخي وجدنا هنا لنلتقي- نتبادل الافكار
تحياتي

أبو سعد:
وما اكثر المواقف المشابه والحوادث لكن بني ادم......

فوضى أفكاري:
شكلك خوافه ؟ بس هم رياضه

8:46 PM  
Blogger bo_sale7 said...

السلام عليكم ....

انا وقف فيني المصعد اربع مرات بحياتي ....اصعب وحدة بالمانيا تالي الليل وانا ما عرف الماني ...كنت وقتها ماخذ شقة ايام ما كنت ادرس لغة ......وراد تالي الليل من عند الربع ...دخلت المصعد وضغطت الزر مال الدور الرابع اللي ساكن فيه ....طلع شوي المصعد ووقف بين الدور الثاني والثالث ...ماعرفت شسوي .....ضغطت الزر مال التنبيه محد رد علي ....وخبرج العمارة مافيها سيكيوريتي ...فالمصعد مافيه تلفون ....المهم نطرت تقريبا ربع ساعة وانا اغني لما طفى الليت وصارت ظلمة ....بعدين وصلت النجدة اثرى الزر لما ينضغط يطلع اشارة عند الطواريء واهم يدزون فريق تصليح ...الحمدلله انهم متفاعلين مو مثل ربعنا جان خلوني للصبح .....اما المرات اللي بعدها كانت وايد اخف واسهل

تحياتي

11:45 AM  
Blogger hamwy said...

حصلت معي مرة و لكني لم اتضايق حينها من أحد سوى رائحة فم الشخص الذي كان امامي و اترك لك الحرية لتتخيلي وضعي ايضا

1:14 PM  
Blogger مأمون المغازي said...

أليست هناك طريقة غير الهموم والحزن والضيق تجمع بيننا في هذا العالم ؟
لماذا لا يرى كل منا اللآخر غلا في الشدائد؟آسف حتى في الشدائد أصبح الناس يستخدمون نظاراتهم السوداء التي هي من النوع الرديء كي يقسموا أنهم لم يروا
تحياتي

5:19 PM  
Blogger Lord Bin Sleet said...

ههههههههههههههههه
قد صار لي هالموقف وبصراحة كان كوميدي


بكتبه لكم في البلوق عن قريب

تحياتي
لورد بن سليت

6:01 PM  
Blogger abderrahman said...

فعلا..
فيه فيلم عربي اسمه.. بين السماء والأرض بطولة هند رستم
كانت قصة جميلة ، تقريبا يوسف إدريس، مش فاكر أو يوسف السباعي .

المشكلة يا ليال إن مثلا إحنا في عمارتنا لازم نستخدم المصعد لإنه العمارة 15 طابق .

أنا عن نفسي ممكن أتعرض لهذا الموقف كثيرا .

:)

1:18 PM  
Blogger Tamer Nabil Moussa said...

احساس مرعب ويذاد الرعب كلما طال الوقت

فيلم بين السماء والارض كان كلة فية مصعد وناس محبوسة فية وتجدى بالفيلم كل شىء حالة والدة على لص ينشل على واحد خايف يتاخر على حبيتة اللى نوياتنتحر حياة تانية خالص مختلفة كان فية تضامن مع الجميع حتى اللص بعد ان سرق منهم رجع لهم المسروقات

5:41 PM  
Blogger bo_sale7 said...

ردا على بيت الشعر :

الهم والغم يتواجد معهم
والحزن والغيظ لي وحدي

11:09 PM  
Blogger cosimfree911 said...

9art feeny maraa kent fee al states oo en7akarnaa da5laa modat sa3a alamaa yaaw alma6afee oo es7ebonaa meenhaa 3ashaan kan em3alg ne9aa 3end albaab bs wala kenaa e7naa arba3aa oo ga3dnaa ne9'7ak we7naa na6rean BS 3ad wa7ed menaa kan wayed 5ayef fagaam ey9are6 e7naa men7akrean wentaw te9'7ekoon :P bs hmm 3ad ma5alinaah oo 9'a7aknaa ezyadaa LOL

2:51 AM  
Blogger Heba Al_Menshawy said...

الموقف دا حصل معايا... لكن بالنسبة ليا مكنش كوميدي ابدا.. كنت انا وصديقتي وهي عندها ضيق تنفس فضلنا نص ساعة تقريبا وهي خلاص اتخنقت وانا قلت كدا نبقى احنا ميتين لا
محالة .. والرعب بقى اننا مش كنا ملتزمين جدا.. الحمد لله كنا بنصلي ومحجبات لكن مكوناش مؤديين واجبنا على اكمل وجه تجاه ربنا.. بس الحمد لله عدت على خير

9:52 AM  
Blogger layal said...

bo_sale7:
احلي شي انك تميت تغني في المصعد
لو عندنا جان انحكرت ولا احد دره فيك

hamwy:
اكيد المصعد كان زحمه ؟
شرفتنا بمرورك

مأمون المغازي:
حتي في الهموم قد لا تجد من يكون معك لكن لما الظروف تحكم انك تتواجد مع اشخاص في مكان واحد وفي ظرف واحد لابد ان يكون هناك تعاطف بين بعضهم البعض

Lord Bin Sleet:
عيل موعدنا عندك في البلوق ناطرين

Abdou Basha:
الله يساعدكم

tamer:
شكرا علي المرور


cosimfree911:
خوش موقف :-)

&HEBA&:
في هذه المواقف الشخص يذكر ذنوبوا
لكن من يخلص الموقف -ترجع ريمه لعادتها القديمه -تحياتي

7:57 PM  
Blogger جُحَا.كُمْ said...

مرحبا
أولا يا ليال أشكرك على زيارتك وتعليقك وهذا قد عجل في زيارتي الى مدونتك التي سبق أن أرشفتها بهدف الزيارة.
ثانيا أنا أشجعك على أن تُبقي مساحتك حالمة ما دُمْتِ ودمنا معا نتحرك في مساحة عربية حائرة.
وثالثا أحييك على إثارتك للأسئلة المحيرة ولفت انتباهي تدوينتك المخصصة لمن هو العلماني، وقد أعود إليها لاحقا
مع تحياتي يا ابنة البحرين الغراء
جُحَا.كُمْْ

9:05 PM  
Blogger AL-3ANAN said...

تخيلت الوضع :)
بيت الشعر جدا جميل

1:03 PM  
Blogger hamwy said...

أكيد بس حظي انا و بعرفو الله ما بيبعتلي بالمصاعد الا البلاوي

شكرا عفكرة البلوغ بالكامل حلو

1:47 PM  
Blogger Sama Oman said...

أنا أصلا اكره المصاعد و لا أحب الزحمة. و أكره الاماكن الضيقة خاصة اذا كان فيها ناس كثير محشورين .
ياااااااااي
ما أحب اتخيل نفسي محشورة بمصعد مع غرباء.وخاصة اذا كانوا مقرفين.
وععععع
Yucky

8:21 PM  
Blogger Sama Oman said...

oh i even forget to say:
I Like ur Blog Dear ;p

8:23 PM  
Blogger islam yusuf said...

حينها لا أحس بوجودى
و لكنى أحس بوجود الآخرين

2:26 AM  
Blogger gmr14 said...

صحيح الموقف صعب ..لكن!! احيانا
يتمنى الواحد يمر بهالمواقف بس عشان يعرف اللي حوله ... حتى لو يكلفه عمره

2:31 AM  
Blogger layal said...

johacom:
ارحب بك اخي -وانتظر تعليقاتك حتي علي المواضيع المطروحه سابقا


Al-3anan:
شكرا علي مرورك -وكلامك يعجبنا مثل الشعر اللي عجبك

hamwy:
:-) البلاوي في كل مكان احنا لازم نعرف كيف نتخطها -شكرا علي تعليقك


>>Sama Oman<<
عيل الله لا يحطك بهذا الموقف -ومشكوره علي المرور


islam yousef:
قد نحس بمن حولنا- وقد نحس بحاجتنا لاشخاص غابوا عنا بمثل هذه المواقف ونحن بأمس الحاجه لهم


Secret:
وان شاء الله ما يصير -تحياتي


gmr14:
نحتاج لمن يشعر فينا ويكلمنا حتي لو ندفع الثمن عمرنا؟؟؟؟

11:58 AM  
Blogger أجدع واحد في الشارع said...

ما اجمل هذه المدنونه

10:17 PM  
Blogger Ahmed Rashwan said...

بخلاف فيلم بين السما والأرض للراحل صلاح أبو سيف
هناك فرضية طرحت في فيلم قصير أسمه أسانسير لمخرجة مصرية شابة أسمها هديل نظمي
الفتاة بمفردها يتعطل بها المصعد فماذا تفعل ؟
غالبا لم تشاهدي الفيلم يا ليلى ، ولكن ماذا ستفعلين لو وضعتي في هذا الموقف ؟
بالصدفة البحتة بطلة الفيلم ممثلة شابة أسمها ليلى سامي !!ا

2:27 PM  
Blogger layal said...

أبن الشارع
شكرا علي مرورك

film69:
اعتقد اني سأفترش الارض وأجلس لاحاسب نفسي
بخصوص الاسم هو ليال وليس ليلى :-)
تحياتي

7:14 PM  
Blogger الاء سعود المجيبل said...

لا ماا ابي اتصور اخاف لان ساعتها راح نشم انواع الروائح ههههه

يعطيج العافيه خوش فكرة...:)

3:43 PM  
Anonymous Anonymous said...

This comment has been removed by a blog administrator.

1:52 AM  

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home